بغداد 24 ـ إيران
دعا المرشد الإيراني، علي خامنئي، مساء اليوم الجمعة، إلى اجتماع طارئ للمجلس الأعلى للأمن القومى بعد استهداف إسرائيل لمقر حزب الله في لبنان، فيما قال مستشار المرشد، إن المقاومة لديها قادة وكوادر قوية وكل قائد يستشهد سيكون له بديل.
ويأتي هذا الإجتماع عقب حالة من تضارب الأنباء حول مصير أمين عام حزب الله السيّد حسن نصرالله، بعد استهداف الجيش الإسرائيلي للمقر الرئيسي للحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وفي وقتٍ سابق، أكدت وكالة تسنيم الإيرانية نقلا عن مصادر مطلعة أن نصرالله والقيادي هاشم صفي الدين “أحياء”، بينما أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلا عن مصدر، أن هناك مؤشرات تشير إلى اغتيال نصرالله خلال الضربة على الضاحية.
وأكد موقع أكسيوس نقلا عن مسؤول إسرائيلي رفيع أنَّ هناك مؤشرات تشير إلى أنَّ نصر الله كان في موقع الهجوم وأن فرص خروجه حيًا ضئيلة.
ولفتت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مسؤول إسرائيلى، أن عواقب قصف المقر المركزى لحزب الله ومحاولة استهداف نصرالله خطوة قد تؤدى إلى حرب إقليمية.أعلنت صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن مسؤولين، بأن المرشد الإيراني علي خامنئي دعا إلى اجتماع طارئ للمجلس الأعلى للأمن القومى بعد استهداف إسرائيل لمقر حزب الله في لبنان.
وفي السياق، قال مستشار المرشد الإيراني علي لاريجاني: “المقاومة لديها قادة وكوادر قوية وكل قائد يستشهد سيكون له بديل”.
ويأتي هذا الإجتماع عقب حالة من تضارب الأنباء حول مصير أمين عام حزب الله السيّد حسن نصرالله، بعد استهداف الجيش الإسرائيلي للمقر الرئيسي للحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وفي وقتٍ سابق، أكدت وكالة تسنيم الإيرانية نقلا عن مصادر مطلعة أن نصرالله والقيادي هاشم صفي الدين “أحياء”، بينما أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلا عن مصدر، أن هناك مؤشرات تشير إلى اغتيال نصرالله خلال الضربة على الضاحية.
وأكد موقع أكسيوس نقلا عن مسؤول إسرائيلي رفيع أنَّ هناك مؤشرات تشير إلى أنَّ نصر الله كان في موقع الهجوم وأن فرص خروجه حيًا ضئيلة.
ولفتت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مسؤول إسرائيلى، أن عواقب قصف المقر المركزى لحزب الله ومحاولة استهداف نصرالله خطوة قد تؤدى إلى حرب إقليمية.